الآحاد والمثاني - الضحاك - ج ٦ - الصفحة ٢٥٤
وإذا أمر بأمر ابتدروه فيما يأمرهم محفود محشود يحسده قومه لما الله نوره لا عابس ولا يعتدي على أحد بشر أطهر الناس خلقا وأكرمهم عودا صلى الله عليه وسلم فقال لي زوجي هذا والله صاحب قريش الذي ذكر لنا من أمره كيت وكيت بمكة ولقد هممت أن آتيه فأصحبه ولأفعلن إن وجدت إلى ذلك سبيلا إن شاء الله ثم سمعوا بمكة صوتا عاليا يسمعون الصوت ولا يرون من صاحبه ولا يرون شخصه
(٢٥٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 ... » »»