أنها نزلت فيه فقال زوجت أختا لي من رجل فطلقها ثم تركها حتى إذا انقضت عدتها خطبها فقلت زوجتك وفرشتك وأكرمتك فطلقتها ثم جئت تخطبها فلا والله تعود إليك أبدا قال وكان رجل لا بأس به وكانت تريد أن ترجع إليه فأنزل الله عز وجل هذه الآية فقلت الان أفعل يا رسول الله فزوجتها إياه