[3] - ريحه:
ريحه أطيب من ريح المسك. كما في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص المتفق عليه.
[4] - طعمه:
طعمه أحلى من العسل، كما في حديث أبي ذر، وحديث ثوبان.
[5] - صفة آنيته:
جاء في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص المتفق عليه:
" وكيزانه كنجوم السماء ".
قال القسطلاني: " أي في الاشراق والكثرة ".
وفي حديث عبد الله بن عمر بن الخطاب المرفوع:
" فيه أباريق كنجوم السماء ".
وفي حديث جابر بن سمرة المرفوع:
" كأن الأباريق فيه النجوم ".
وهذه ألفاظ تحمل على ظاهرها، وهي تدل على أن عدد الآنية كعدد نجوم السماء، وأكثر.