المنفردات والوحدان - مسلم بن الحجاج النيسابوري - الصفحة ١١
تحقيق اسم الكتاب المنفردات والوحدان لمسلم بن الحجاج القشيري 1 - كان ابن حجر إذا حال إليه سماه الوحدان كما في تهذيب التهذيب (7 / 249) (8 / 364) 2 - جاء في تجريد أسماء الصحابة تسميته الأفراد لمسلم ترجمة (2 / 289 / 3591) والظاهر أن ابن حجر كان يختصر في الا حالة فيطلق الوحدان من مجمل اسمه الافراد والوحدان أو المنفردات والوحدان وعليه فقد اعتمدنا هنا تسمية الكتاب كما تضافر عليه التحقيق الصحيح ويؤكد هذا ما أورده سزكين في مسمى الكتاب قال المنفردات والوحدان في كتابه (1 / 402 - 403) 3 - سماه النووي كتاب من لم يرو عنه إلا راو واحد ويبدو أنه أطلق التسمية بمنهج العمل في الكتاب اختصارا للجمع بين المسمى والتعريف بمنهج التصنيف فيه
(١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 5 6 7 9 10 11 13 14 15 17 19 ... » »»