4 - خرجت أحاديثه وآثاره من مصنفات السنة والتفسير، وحاولت قدر الامكان الاستقصاء في التخريج.
5 - شرحت بعض ما دق وغمض من ألفاظ الروايات وعباراتها، وفسرت غريبها، وبينت مواضع البلدان والواردة فيها.
6 - نبهت على ما وقع في النسخة من تصحيف أو تخريف.
7 - أضفت في ي بعض المواضع لفظه يقتضيها السياق، وجعلتها بين قوسين مربعين []، وإذا كانت هذه اللفظة مثبتة في رواية أحد المخرجين لهذا النص أشرت إلى ذلك.
8 - إذا وجد اختلاف في بعض ألفاظ الأحاديث أو الآثار الموجودة في نصنا والمخرجة في مدونات السنة والتفسير أشرت إلى هذا الاختلاف إذا كان ذا أهمية.
9 - ترك الناسخ مكان بعض الكلمات التي لم يستطع قراءتها بياضا، وقد نبهت على ذلك في موضعه، وإن وجدت الكلمة الساقطة في رواية أحد المخرجين لهذا النص أثبتها وجعلها بين قوسين مربعين []، وأشرت إلى أنها موجودة في روايته.
10 - جرت عادة الناسخ على عدم كتابة كلمة " وسلم " عند ذكر الصلاة على النبي، فيقول: صلى الله عليه، فأضفتها في كل مرة دون الإشارة إلى أن الناسخ أسقطها في الكتابة، مكتفيا بهذا التنبيه.
11 - ألزمت نفسي عند النقل من أي مرجع أو الاستفادة منه، الإشارة إلى رقم جزئه وصفحته، ابتغاء الأمانة في النقل، والدقة في العزو، وليتمكن القارئ من مراجعته دون عناء كلما رغب.