حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٧ - الصفحة ١٦٢
قوله وانها ستكون أي بعد الموت ندامة فنعمت المرضعة أي الحالة الموصلة إلى الامارة وهي الحياة والفاطمة الحالة القاطعة عن الامارة وهي الموت أي فنعمت حياتهم وبئس موتهم والله تعالى أعلم رضي الله تعالى عنه كتاب العقيقة هي الذبيحة تذبح عن المولود من العق وهو القطع قوله وكأنه كره الاسم يريد أنه ليس فيه
(١٦٢)
مفاتيح البحث: الموت (2)، الرضاع (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 ... » »»