حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٦ - الصفحة ٢٢٠
قوله الشؤم في ثلاثة اتفقوا على أن اعتقاد التأثير لغيره تعالى فاسد والأسباب العادية باجراء الله تعالى إياها أسبابا عادية واقعة قطعا فقيل المراد أن التشاؤم بهذه الأشياء جائز بمعنى انها أسباب عادية لما يقع
(٢٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 215 216 217 218 219 220 221 223 224 225 226 ... » »»