حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٦ - الصفحة ١٧٠
العداوة في البين قد يفضي إلى ذلك فلذلك أريد الخلع قوله لا تمنع أي يد لامس غربها من التغريب بمعنى التبعيد أي طلقها كما تقدم أن تتبعها نفسي أي من شدة المحبة والكلام عليه قد تقدم
(١٧٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 ... » »»