حاشية السندي على النسائي - ابن عبد الهادي - ج ٢ - الصفحة ١٦٨
فلعل ما سيجئ من قراءة السور الطوال في المغرب كان منه أحيانا لبيان الجواز قوله (984) وهو يصلي المغرب قد جاء أنها صلاة العشاء وهي أنسب بسوق هذه القصة والحمل على تعدد الواقعة بعيد والله تعالى أعلم قوله (985) ما صلى بعدها صلاة أي بالناس والله تعالى أعلم