الباب في كل يوم وقتا ما كمن لازم يوما كاملا ثم انقطع فروج حرير بفتح الفاء وتشديد الراء المضمومة وآخره جيم وحكى أبو زكريا التبريزي عن أبي العلاء المعري جواز ضم أوله وتخفيف الراء قال في النهاية هو القباء الذي فيه شق من خلفه اذهبوا بها إلى أبي جهم اسمه عامر وقيل عبيد بن حذيفة بن غانم وائتوني بأنبجانيه قال في النهاية المحفوظ بكسر الباء ويروى بفتحها يقال كساء أنبجاني منسوب إلى منبج المدينة المعروفة وهي مكسورة الباء ففتحت في النسب
(٧٢)