مصدر ومن كسر ثنى وجمع وأنث لأنه وصف سبوح قدوس قال في النهاية يرويان بالضم والفتح وهو أقيس والضم أكثر استعمالا وهو من أبنية المبالغة والمراد بهما التنزيه وقال القرطبي هما مرفوعان على خبر المبتدأ المضمر تقديره هو وقد قيل بالنصب على إضمار فعل أي أعظم أو اذكر أو اعبد رب الملائكة والروح قيل المراد به جبريل وقيل صنف من الملائكة وقيل ملك أعظم خلقه الجبروت فعلوت من الجبر وهو القهر والملكوت قال في النهاية هو اسم مبنى من الملك كالجبروت والرهبوت من الجبر والرهبة والكبرياء قال في النهاية هي
(١٩١)