الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٥ - الصفحة ٣٧٧
فتكنفه الناس أي أحاطوا به فلم يرعني إلا برجل أي لم يفجأني الأمر أو الحال إلا برجل ثم أخذها بن أبي قحافة إشارة إلى خلافته فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين هذا شك من الراوي والمراد ذنوبان كما في الرواية الأخرى