الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٥ - الصفحة ٢٢٦
التلبينة بفتح التاء حساء من دقيق أو نخالة وربما جعل فيه عسل سميت تلبينة تشبيها باللبن لبياضها ورقتها مجمة لفؤاد المريض بفتح الميم والجيم ويقال بضم الميم وكسر الجيم أي تريح فؤاده وتزيل عنه الهم وتنشطه