الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٢ - الصفحة ٣٤٦
يتسار إليه بمثناة تحت مفتوحة ثم مثناة فوق وتشديد الراء المرفوعة أي يسر به من السرور لما فيه من البشارة مع سهولته وضمير الفاعل لعنبسة لأنه كان محافظا عليه وروي بضم أوله على ما لم يسم فاعله
(٣٤٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 341 342 343 344 345 346 347 348 349 350 351 ... » »»