الديباج على مسلم - جلال الدين السيوطي - ج ٢ - الصفحة ١٣٥
والتحصن به فإن السلام اسم له سبحانه وتقديره الله عليك حفيظ وكفيل كما يقال الله معك أي بالحفظ والمعونة واللطف وقيل معناه السلامة والنجاة لك
(١٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 ... » »»