وأخذوا أخذاتهم: بفتح الهمزة والخاء.
أي: ما أخذوا من كرامة مولاهم. وذكره " ثعلب " بكسر الهمزة.
أولئك الذين أردت: بضم التاء.
أي: اخترت واصطفيت.
وختمت عليها: أي فلا يتطرق إليها (تغيير).
فلم تر عين، ولم تسمع أذن، ولم يخطر على قلب بشر: أي ما أكرمتهم به، وأعددته لهم.
مصداقه: بكسر الميم. أي: دليله وما يصدقه.
313 - (...) عن أخس أهل الجنة: بالخاء المعجمة وتشديد السين. أي: أدناهم.
316 - (191)