388 بمصر قديم و ج 4 / 74 و ج 19 / 217 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل برقم 317 من الأصل، عبقات الأنوار (حديث الثقلين) ج 2 / 309.
2 - البراء بن عازب. فقد عمي: ذكره في إحقاق الحق ج 6 عن: أرجح المطالب لعبيد الله الأمر تسري الشافعي ص 580 ط لاهور، الأربعين حديثا للهروي مخطوط، أنساب الأشراف للبلاذري ج 1 كما في البحار ج 37 ص 197 ط جديد، عبقات الأنوار (حديث الثقلين) ج 2 / 312.
3 - زيدان بن أرقم: كتم الحديث فأصابه العمي: مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 23 ح 33 ط 1 طهران، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 1 ص 362 ط 1 بمصر و ج 4 ص 74 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، السيرة الحلبية ج 3 / 337، عبقات الأنوار (حديث الثقلين) ج 2 / 312.
4 - جرير بن عبد الله البجلي:
رجع إعرابيا بعد أن دعى عليه أمير المؤمنين عليه السلام: أنساب الأشراف للبلاذري ج 2 / 156، عبقات الأنوار (حديث الثقلين) ج 2 / 313.
(633) مناشدة أمير المؤمنين في يوم الرحبة. " عن أبي الطفيل قال:
جمع علي الناس في الرحبة، ثم قال لهم: أنشد الله كل امرئ مسلم سمع رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم، يقول: يوم غدير خم ما سمع لما قام فقام ثلاثون من الناس (وقال: أبو نعيم فقام ناس كثير فشهدوا حين أخذه بيده، فقال: للناس: أتعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟
قالوا: نعم يا رسول الله. قال: من كنت مولاه، فهذا مولاه، اللهم وآل من والاه وعاد من عاداه قال أبو الطفيل: فخرجت وكان في نفسي شيئا، فلقيت زيد بن أرقم فقلت له: إني سمعت عليا يقول: كذا وكذا، قال: زيد فما تنكر؟ قد سمعت رسول الله صلى الله عليه و (آله) وسلم يقول ذلك له ".