بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.
وهم أصحاب الجمل، وأهل صفين، والخوارج.
راجع: ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 3 / 168 ح 1205، 1206، 1207، 1208، المناقب للخوارزمي الحنفي ص 110 وص 122 وص 125، ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 / 271 وص 584، مجمع الزوائد ج 6 / 135 و ج 5 ص 186 و ج 7 / 238، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 3 / 245 ط مصر قديم و ج 3 / 207 ج 13 / 183 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 128 ط اسلامبول وص 152 ط الحيدرية، نهاية اللغة لابن الأثير الجزري ج 4 / 60، لسان العرب لابن منظور ج 3 / 18 و ج 9 / 253، تاج العروس للزبيدي ج 1 / 651 و ج 5 ص 206، كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 169 ط الحيدرية وص 70 ط الغري، أسد الغابة ج 4 / 33، فضائل الخمسة ج 2 / 358، الغدير للأميني ج 3 / 192 - 195، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 / 435 و 437 و 451، كنز؟ لعمال ج 15 / 98 ح 282 ط 2، الاستيعاب بهامش الإصابة ج 3 / 53، فرائد السمطين للحمويني ج 1 / 150 و 279 و 281 و 282 و 283 و 285 و 332.
وذكره في إحقاق الحق ج 6 ص 60 عن: تنزيه الشريعة المرفوعة للكناني ج 1 ص 387 ط القاهرة، مفتاح النجا للبدخشي ص 68 مخطوط، أرجح المطالب للشيخ عبيد الله الحنفي ص 602 و 603 و 624 ط لاهور، تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 8 ص 340 و ج 13 ص 186 ط القاهرة، موضح أوهام الجمع والتفريق للخطيب البغدادي ج 1 ص 386، شرح المقاصد للتفتازاني ج 2 ص 217 ط الآستانة، مجمع بحار الأنوار ج 3 ص 143 وص 395 ط نول كشور، شرح ديوان أمير المؤمنين للميبدي ص 209 مخطوط، الروض الأزهر ص 389 ط حيدر آباد.
وذكره في فضائل الخمسة عن: كنز العمال ج 6 ص 82 و 88 و 319