يهلككم بأيدينا، معنا راية الحق، من تبعها محق ومن تخلف عنها غرق، ألا وبنا يدرك ترة كل مؤمن وبنا تخلع ربقة الذل عن أعناقكم وبنا فتح لا بكم (1.
وأخرجه الحافظ عمرو بن بحر في كتابه عن أبي عبيدة (2.
(العشرون) أخرج الكنجي بسنده عن أبي أمامة الباهلي قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ان الله خلق الأنبياء من أشجار شتى، وخلقني وعليا من شجرة واحدة، فأنا أصلها وعلى فرعها وفاطمة لقاحها والحسن والحسين ثمرها، فمن تعلق بغصن من أغصانها نجى، ومن زاغ عنها هوى، ولو أن عبدا عبد الله بين الصفا والمروة ألف عام ثم لم يدرك محبتنا أكبه الله على منخريه في النار، ثم تلا " قل لا أسئلكم عليه أجرا الا المودة في القربى " (3.
وأخرجه ابن حجر عن فضائل ابن جبر (4، وأخرج نحوه ابن المغازلي عن جابر (5.
وأخرج الحاكم أبو القاسم الحسكاني بالاسناد مرفوعا إلى أبى