الإهداء إلى مولاتي فاطمة الزهراء " صلوات الله عليها ".. التي أطعمت هي وبعلها المرتضى " صلوات الله عليهما " على حب الله " سبحانه ": مسكينا ويتيما وأسيرا، فطويا ثلاثا صائمين بعد أن قدما كل ما عندهما لوجه الله " تبارك وتعالى "، لا يريدان بذلك من أحد جزاءا ولا شكورا.
إليها.. تلك الطاهرة، علنا نحظى بشفاعتها وشفاعة أبنائها الميامين، فذا هو الأمل، وذي لهفتنا إليهم:
يا بني الزهراء أنتم عدتي وبكم في الحشر ميزاني رجح