وشرحها كما في " كشف الظنون " 1 ص 191، وبغية الوعاة ص 193، وشذرات الذهب 7 ص 221.
8 - تقي الدين أبو بكر علي بن عبد الله الحموي المعروف بابن حجة المتوفى 837، له بديعية يمدح بها النبي الأعظم سماها ب " التقديم " تشتمل على 136 نوعا في 141 بيتا وشرحها شرحا يسمى ب " خزانة الأدب " طبع في 571 صفحة. مطلعها.
لي في ابتدأ مد حكم يا عرب ذي سلم * براعة تستهل الدمع في العلم م 9 - ابن الخراط زين الدين أبو الفضل عبد الرحمن بن محمد بن سليمان الحموي الشافعي المتوفى 840، له بديعية وشرحها " إيضاح المكنون 1 ص 173 ").
10 - الشيخ محمد المقري ابن الشيخ خليل الحلبي المتوفى 849، له بديعية أولها:
عجبي عراقي فعجبي نحو ذي سلم، واجنح لسكانها بالسلم والسلم 11 - الشيخ بدر الدين الحسن بن مخزون الطحان، له بديعية ذكرها له شيخنا الكفعمي في كتابه " فرج الكرب " وقال: إنها مخمسة لبديعية الشيخ صفي الدين " المترجم " 12 - الشيخ إبراهيم الكفعمي الحارثي، أحد شعراء الغدير الآتي ذكره في هذا الجزء، له بديعية وشرحها المعرب عن تضلعه في فنون الأدب، مستهلها:
إن جئت سلمى فسل من في خيامهم.
13 - جلال الدين أبو بكر السيوطي المولود 849 والمتوفى 911، له بديعية موسومة ب (نظم البديع في مدح خير الشفيع) وله شرحها أولها:
من العقيق ومن تذكار ذي سلم * براعة العين في استهلالها بدم 14 - الباعونية عائشة بنت يوسف بن أحمد بن ناصر بن خليفة الدمشقية الشافعية المتوفاة 922 (1) لها بديعية أولها:
في حسن مطلع أقمار بذي سلم * أصبحت في زمرة العشاق كالعلم وشرحتها وأسمتها ب (الفتح المبين في مدح الأمين) طبعت بهامش (خزانة الأدب لابن حجة).