لأرجمه، فإنه تأول فأخطأ، قال: إنه قتل مسلما فاقتله به، قال ما كنت لأقتله به، إنه تأول فأخطأ، وودي مالكا من بيت المال، وفك الأسرى والسبايا من آله (1).
وأن هذه العجالة لتضيق عن استقصاء ما كان من هذا القبيل من الحوادث الدالة على أن الصحابة لم يثبتوا لأنفسهم من المنزلة ما أثبته لهم المجازفون.
(المسألة الرابعة) نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات