الباب الأربعون والمأة النهى عن التعبير بالذنب أو العيب، والامر بالهجرة عن بلاد أهل المعاصي، وفيه:
آيات، و: 8 - أحاديث.. (384) آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السلام.. (386) الباب الحادي والأربعون والمأة وقت ما يغلظ على العبد في المعاصي واستدراج الله تعالى، وفيه: آية، و: 17 - حديثا.. (387) من عمر أربعين سنة، وخمسين سنة، وستين سنة، وسبعين أو ثمانين سنة.. (388) في قول الصادق عليه السلام: إن الله يستحيي من أبناء الثمانين أن يعذبهم.. (390) الباب الثاني والأربعون والمأة من أطاع المخلوق في معصية الخالق، وفيه: 10 - أحاديث (391) عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: من طلب رضى الناس بسخط الله جعل الله حامده من الناس ذاما، وفيه بيان وشرح وتوضيح.. (391) ذم من أرضى سلطانا جائرا بسخط الله.. (393)