فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد.. (113) في أخذ الميثاق على النبيين.. (114) فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء.. (116) معنى قوله تعالى عز اسمه: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) وأجوبة حول الآية الشريفة.. (119) العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم.. (122) توضيح الحديث ولغاته.. (123) فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة.. (124) في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: خلقت أنا وأنت من طينة واحدة.. (126) في حواسة الانسان وخزانة مدركاته.. (128) الباب الرابع فطرة الله سبحانه وصبغته، وفيه: آيتان، و: 7 - أحاديث.. (130) تفسير الآية.. (130) معنى قوله تبارك وتعالى: (ومن أحسن من الله صبغة).. (131) معنى: الفطرة، وكل مولود يولد على الفطرة.. (133) معنى: حنفاء لله، ولا تبديل لخلق الله.. (134) فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان.. (137) الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته.. (138) في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى.. (141)
(٤)