في أن الصلاة أفضل من الطواف، وطواف النبي صلى الله عليه وآله، وعدد طواف المندوب.. (200) الباب السابع والثلاثون أحكام الطواف، وفيه: 41 - حديثا.. (206) في المرأة التي حاضت في الطواف، والرجل الذي أصابه علة.. (208) في الحائض والنفساء والمستحاضة وحكم من كان في الطواف وحضرت الصلاة.. (210) الباب الثامن والثلاثون طواف النساء وأحكامه، وفيه: حديثان.. (213) الباب التاسع والثلاثون أحكام صلاة الطواف، وفيه: 13 - حديثا.. (213) الباب الأربعون فضل الحجر وعلة استلامه واستلام سائر الأركان، وفيه: 30 - حديثا.. (216) في أن الحجر الأسود يضر وينفع وقول عمر: إنك لا تضر ولا تنفع، وقوله لعلي عليه السلام: لا عشت في أمة لست فيها.. (216) العلة التي من أجلها وضع الله الحجر في الركن ووضع فيه ميثاق العباد.. (223) الباب الحادي والأربعون الحطيم وفضله وساير المواضع المختارة من المسجد، وفيه: آيات، و: 8 - أحاديث.. (229)
(٣٥٠)