الباب السادس والخمسون من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزء به، أو طعن عليه أو رد قوله، والنهى عن التنابز بالألقاب، وفيه: آيات، و:
21 - حديثا.. (142) ترجمة أبو العتاهية.. (143) فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج.. (146) الباب السابع والخمسون من أخاف مؤمنا، أو ضربه، أو آذاه، أو لطمه، أو أعان عليه، أو سبه، وذم الرواية على المؤمن، وفيه: 46 - حديثا.. (147) فيمن أكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة.. (148) في قول الله تعالى: ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن.. (152) في قول الله تعالى: ما تقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه، وقول الشيخ بهاء الدين والشهيد رحمهما الله بأن الواجب أفضل من الندب.. (156) في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق.. (160) المروة ومعناها.. (168)