بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ١٥٢
وأن ستة من أخلاق قوم لوط (151) في قوم لوط وكيفية هلاكهم (152) تفسير قوله تعالى: " ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى " (153) تفسير قوله تعالى: " هؤلاء بناتي هن أطهر لكم " (157) تفسير قوله عز اسمه: " وأمطرنا عليها حجارة " (159) الأقوال في عرض البنات في قول لوط عليه السلام (161) في أن قوم لوط كانوا أفضل قوم خلقهم الله عز وجل فطلبهم إبليس لعنه الله ففعلوا ما فعلوا (164) في اللواط (167) الباب الثامن قصص ذي القرنين، والآيات فيه، وفيه: 34 - حديثا (172) تفسير الآيات (173) في أن اسم ذي القرنين كان: عياشا، وكان أول الملوك بعد نوح عليه السلام وما سئل عنه (175) فيما سئل عن أمير المؤمنين عليه السلام عن ذي القرنين (178) عين الحياة (179) فيما ذكره الصدوق رحمه الله تعالى في ذي القرنين، وأنه كان عبدا صالحا أحب الله فاحبه الله، ونصح لله فنصحه الله (181) في أن ذا القرنين كان رجلا من أهل الإسكندرية، وما رآى في منامه (183)
(١٥٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 ... » »»
الفهرست