ما ذكره السيد الداماد قدس الله روحه وغيره في المشيئة ومعناه (146) الباب الخامس انه تعالى خالق كل شئ، وليس الموجد والمعدم الا الله تعالى وان ما سواه مخلوق، وفيه: آيات و: 5 - أحاديث (147) تفسير: تبارك الله أحسن الخالقين، وأن في المخلوق خالق كعيسى بن مريم عليه السلام: خلق من الطين كهيئة الطير بإذن الله فنفخ فيه فصار طائرا بإذن الله ، والسامري: خلق لهم عجلا جسدا له خوار، وفيه بيان دقيق (148) الباب السادس كلامه تعالى ومعنى قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا، وفيه: 4 - أحاديث (150) معنى: سبعة أبحر ما نفذت كلمات الله (151) في: كلام الله عز وجل، وأنه تعالى خالق الكلام (152)
(٥٣)