مقرب ولا نبي مرسل، وهي من صفات الله عز وجل (82) في أن علم الله تعالى لا نهاية له (83) في أن لله تبارك وتعالى علمين: علما مبذولا، وعلما مكفوفا (89) الباب الثالث البداء والنسخ، والآيات فيه، وفيه: 70 - حديثا (92) البداء، ومعناه، وحقيقته، وتحقيقات حوله في ذيل الصفحة (92) قصة امرأة التي تصدقت في ليلتها التي وقعت فيها زفافها، وما أخبر عيسى بن مريم عليهما السلام بحالها (94) قصة نبي من الأنبياء والملك وما أوحى الله له (95) تفسير: وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان، وما ذكر الرازي في تفسيره من التأويل، وما قال السيد الرضى رحمه الله في تلخيص البيان (98) في نزول الملائكة والروح والكتبة إلى سماء الدنيا في ليلة القدر فيكتبون ما يكون من قضاء الله تعالى في تلك السنة (99) تفسير: ألم غلبت الروم في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنين، والقصة فيه، وفيه بيان شريف من العلامة المجلسي رحمه الله (100) قصة آدم عليه السلام ومروره على داود النبي عليه السلام وعمره (102) تفسير: ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها، وما قال الإمام الباقر عليه السلام والإمام الجواد عليه السلام في تفسير الآية (104) في قول الصادق عليه السلام: ما تنبأ نبي قط حتى يفر لله تعالى بخمس: بالبداء، والمشية، والسجود، والعبودية، والطاعة، وفيه بيان من الصدوق رحمه الله في معنى البداء (108)
(٥١)