بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٨٤
معنى قوله تعالى: " فاعتبروا يا اولي الابصار " (161) غزوة بني النضير وسببها (163) تفسير قوله تبارك وتعالى: " يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر " وسبب نزولها (166) المعاهدة التي كانت بين بني النضير وبني قريظة (166) فيما أراد كعب بن الأشرف في النبي صلى الله عليه وآله وقتله (169) في غنائم بني النضير (171) فيما فعل أمير المؤمنين عليه السلام (172) في أول صافية قسمها رسول الله صلى الله عليه وآله (173) الباب الخامس عشر غزوة ذات الرقاع وغزوة عسفان، والآيات فيه، وفيه: 6 - أحاديث (174) قصة غورث بن الحارث، وقوله لرسول الله صلى الله عليه وآله: من يعصمك مني الان (175) في أن غزوة بني لحيان كانت بعد غزوة بني النضير، وهي الغزوة التي صلى فيها صلاة الخوف بعسفان (176) في غزوة ذات الرقاع، والعلة التي من أجلها سميت ذات الرقاع ذات الرقاع (176) العلة التي من أجلها نزلت صلاة الخوف، وقصة امرأة أصاب المسلمون من المشركين وكان زوجها غائبا فلما اتي أهله أخبر الخبر، فحلف لا ينتهي حتى يهريق في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله، وقصة رجل من المهاجرين ورجل
(٢٨٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 ... » »»
الفهرست