بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٢٨
تفسير قوله تعالى: " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا "، وقول الصادق عليه السلام: ما أعطى الله نبيا من الأنبياء شيئا إلا وقد أعطى محمدا صلى الله عليه وآله (309) معنى قوله عز اسمه: " ولما يلحقوا بهم " وهم: كل من بعد الصحابة إلى يوم القيامة (310) تفسير سورة الكوثر، ومعنى الكوثر (311) في قوله صلى الله عليه وآله: أعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي (313) في قوله صلى الله عليه وآله: إن الله عز وجل قسم الخلق قسمين (315) قصة أبي ذر وسلمان رضي الله تعالى عنهما وطلبهما النبي صلى الله عليه وآله وسلم (316) في قوله صلى الله عليه وآله: أعطاني الله تعالى خمسا، وأعطى عليا عليه السلام خمسا (317) في قوله صلى الله عليه وآله: أعطيت جوامع الكلم، وأعطيت الشفاعة (323) في قوله صلى الله عليه وآله: إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من إسماعيل كنانة، واصطفى من كنانة قريشا، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم (325) في قوله صلى الله عليه وآله: أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وأنا أول من تنشق الأرض عنه ولا فخر، وأنا أول شافع وأول مشفع (326) مناظرة اليهود معه صلى الله عليه وآله وسلم وفضيلته على الأنبياء عليهم السلام (327) معنى الرهبانية والسياحة (ذيل الصفحة) (330) في أنه صلى الله عليه وآله فارق جماعة النبيين بمأة وخمسين خصلة (332) في أنه صلى الله عليه وآله كان له اثنان وعشرون خاصية (334) الفرق بين الرسول صلى الله عليه وآله والإمام عليه السلام في القيام (340) فضائل النبي صلى الله عليه وآله على الأنبياء عليهم السلام على ما ذكرهن أمير المؤمنين عليه السلام (341) في أن الله عز وجل جعل فاتحة الكتاب نصفها لنفسه، ونصفها لعبده (349) في قول الصادق عليه السلام: بعث الله مأة ألف نبي وأربعة وأربعين ألف نبي ومثلهم
(٢٢٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 ... » »»
الفهرست