بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٢٢
في قول يوسف الصديق عليه السلام لزليخا: كيف أنت لو رأيت نبيا يقال له: محمد، يكون في آخر الزمان أحسن مني وجها، وأحسن مني خلقا (193) فيما ذكره أمير المؤمنين عليه السلام في نعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم (194) الباب التاسع مكارم أخلاقه وسيره وسننه صلى الله عليه وآله وسلم، وما أدبه الله تعالى به، والآيات فيه، وفيه: 162 - حديثا (194) تفسير الآيات (198) تفسير قوله تعالى: " وشاورهم في الامر " والأقوال فيه (189) معنى قو له عز اسمه: " ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو اذن " (200) تفسير قوله تعالى: " ولا تقولن لشئ أني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله " (201) معنى قوله: " طه " (202) معنى قوله تعالى: " وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها " (203) معنى قوله تعالى: " وما علمناه الشعر " (205) تفسير قوله عز اسمه: " واستغفر لذنبك "، و: " ولا تستوى الحسنة ولا السيئة " (206) تفسير قوله تعالى: " وأدبار السجود " والأقوال فيه (208) معنى قوله تعالى: " ن والقلم " (209) تفسير قوله عز اسمه: " إنك لعلى خلق عظيم " وفيه قوله صلى الله عليه وآله: إنما بعثت لا تتم مكارم الأخلاق، وقوله صلى الله عليه وآله: أدبني ربي فأحسن تأديبي (210) فيما ذكر في معنى قوله تعالى: " إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا " (211)
(٢٢٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 ... » »»
الفهرست