بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٢٠
الباب السابع في معنى: كونه صلى الله عليه وآله يتيما وضالا وعائلا، ومعنى: انشراح صدره، وعلة يتمه، والعلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله وسلم ولد ذكر، والآيات فيه، وفيه: 10 - أحاديث (136) تفسير الآيات، وسبب نزول سورة والضحى، والعلة التي من أجلها احتبس عنه صلى الله عليه وآله الوحي أربعين يوما (136) العلة التي من أجلها لم يبق له صلى الله عليه وآله أب وأم (137) معنى: " ووجدك ضالا فهدى " والأقوال فيه (137) تفسير قوله تعالى: " ووجدك عائلا فأغنى " (138) تفسير قوله عز اسمه: " فأما اليتيم فلا تقهر "، و: " ألم نشرح لك صدرك "، و: " الذي أنقض طهرك " و: " رفعنا لك ذكرك " و: " إن مع العسر يسرا " (139) فيما ذكره السيد الرضي قدس الله روحه الشريف في تلخيص البيان في: " وإلى ربك فارغب " (140) القول في شق بطنه صلى الله عليه وآله في رواية العامة والخاصة (140) العلة التي من أجلها سمي النبي يتيما (141) معنى قوله تعالى: " ولسوف يعطيك ربك فترضى " (143)
(٢٢٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 ... » »»
الفهرست