اليقين - السيد ابن طاووس - الصفحة ٩٦
الدهر، فاق أهل زمانه في بعض فضائله) - من كتاب (كتاب الخصائص العلوية على جميع البرية والمآثر العلوية لسيد الذرية).
الباب الثاني والثلاثون: فيما نذكره من رواية الثقة الذي فاق أهل زمانه في بعض فضائله أبي الفتح محمد بن علي الإصفهاني النطنزي من كتابه الذي قدمنا ذكره بلفظه (ولقبه المصطفى صلى الله عليه وآله بأمير المؤمنين).
الباب الثالث والثلاثون: فيما نذكره من رواية هذا الذي فاق أهل زمانه في بعض فضائله أبي الفتح محمد بن علي الإصفهاني النطنزي من كتابه الذي أشرنا إليه من تسمية النبي صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام أنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين وخاتم الوصيين.
الباب الرابع والثلاثون: فيما نذكره من رواية هذا الذي فاق أهل زمانه في بعض فضائله أبي الفتح محمد بن علي الكاتب النطنزي من كتابه الذي اعتمد عليه بطريق آخر أن رسول الله صلى الله عليه وآله سمى مولانا عليا عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وخير الوصيين وأولى الناس بالنبيين وأمير الغر المحجلين.
الباب الخامس والثلاثون: فيما نذكره من (الجزء من فضائل مولانا علي عليه السلام) جمع أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة - الذي زكاه الخطيب في تاريخه وبالغ في الثناء عليه - من تسمية مناد من بطنان العرش: (هذا علي بن أبي طالب وصي رسول الله رب العالمين وأمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين في جنات النعيم).
الباب السادس والثلاثون: فيما نذكره عن أبي العباس أحمد بن عقدة الحافظ أيضا في تفسير قوله جل جلاله * (فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون) * باسمه تسمون أمير المؤمنين.
الباب السابع والثلاثون: فيما نرويه ونذكره عن الحافظ أبي العباس أحمد بن عقدة فيما ذكره في كتابه الذي سماه (حديث الولاية) أن النبي صلى الله
(٩٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 ... » »»