وذاك يرويه سهل الديباجي، عن أبيه، وهما غير مذكورين في سند هذا التفسير، أصلا.
وذاك فيه أحاديث من المناكير، وهذا خال من ذلك.
وقد اعتمد عليه رئيس المحدثين، ابن بابويه، فنقل منه أحاديث كثيرة في (كتاب من لا يحضره الفقيه) وفي سائر كتبه، وكذلك الطبرسي وغيرهما من علمائنا.
(الطريق الرابع والأربعون) ونروي كتاب سليم بن قيس الهلالي:
بالإسناد السابق (ط 38) إلى النجاشي (112) قال:
أخبرنا (137) علي بن أحمد، القمي، قال:
حدثنا (138) محمد بن الحسن بن الوليد، قال:
حدثنا (139) محمد بن أبي القاسم، ماجيلويه:
عن (140) محمد بن علي الصيرفي:
عن (141) حماد بن عيسى:
و (142) عثمان بن عيسى.
قال حماد بن عيسى (141).
وحدثناه (143) إبراهيم بن عمر، اليماني:
عن (144) سليم بن قيس بالكتاب.
(الطريق الخامس والأربعون) وبالإسناد السابق (ط 19 و 20) عن الشيخ الطوسي (58):
عن (145) ابن أبي جيد، عن محمد بن الحسن بن الوليد (138)، بالسند المذكور (ط 44) عن حماد (141) وعثمان بن عيسى (142):