لا يليق به، وأقر بأن له الحول والقوة والإرادة والمشية والخلق والامر والقضاء والقدر وأن أفعال العباد مخلوقة خلق تقدير لا خلق تكوين، وشهد أن محمدا رسول الله وأن عليا والأئمة بعده حجج الله ووالى أولياءهم واجتنب الكبائر، وأقر بالرجعة والمتعتين وآمن بالمعراج والمساءلة في القبر والحوض والشفاعة وخلق الجنة والنار والصراط والميزان والبعث والنشور والجزاء والحساب فهو مؤمن حقا، وهو من شيعتنا أهل البيت.
(٥١)