الأصول الستة عشر - عدة محدثين - الصفحة ١٠٧
في الدنيا والآخرة فقال له أصحابه تروى هذا يا أبا سعيد وأنت تقول يود على أنه كان يأكل حشف المدينة وانه لم يقتل من المسلمين من قتل قال أقول هذا والله أحب إلى من الحرص على سبه اما والله لطال ما سمع وطوء جبرئيل فوق بيته خلاد قال ودع رسول الله ص عليا فقال له زودك الله التقوى وغفر لك ذنبك ووجه لك الخير حيث ما توجهت خلاد رفعه إلى أمير المؤمنين (ع) في الرجل يموت ويترك مالا وليس له أحد فقال له أمير المؤمنين (ع) اعط الميراث مشاريجه خلاد رفعه إلى رسول الله صلى الله عليه وآله قال عن يمين العرش قوما على منابر من نور وجوههم من نور يغبطهم الأنبياء والشهداء ليسوا بأنبياء ولا شهداء فقال أبو بكر يا رسول الله ص من هم يا رسول الله فسكت عنه فقال عمر من هم يا رسول الله فسكت عنه فقال علي (ع) من هم يا رسول الله قال ص هم شيعتك وأنت إمامهم تم ويتلوه كتاب الحسين بن عثمان بن شريك بن عدي العامري الوحيدي
(١٠٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 ... » »»
الفهرست