شكر وتقدير أشكر كل من ساعدني في هذا العمل بطريقة أو بأخرى، مادية كانت أو معنوية، علمية أو فنية. فشكر الله سعيهم وجزاهم الله عني كل خير.
لكني أخص بالشكر والدعاء زوجتي الفاضلة لتوفيرها لي جو العمل والتأليف في منزلنا السعيد ولصبرها هي والأطفال على كل تقصير مني في شؤون الأسرة أثناء انشغالي عنهم المتواصل بمتطلبات ومسؤوليات العمل الأكاديمي الجامعي وبالبحث والكتابة لاعداد هذا المعجم وذلك لأكثر من سنتين ونصف.
وأتقدم بجزيل الشكر وصادق العرفان لفضيلة الدكتور عبد الهادي الفضلي الذي تفضل رغم مشاغله الكثيرة بمراجعة المعجم والتقديم له.
وأود أن أشير إلى أن كل خطأ وخلل في المعجم لغة ومتنا وتصنيفا وإخراجا هو مسؤوليتي وحدي. والله من وراء القصد وهو خير العاذرين، وما التوفيق إلا من عند الله.