تلخيص الحبير - ابن حجر - ج ٢ - الصفحة ١٠٧
ما كان أو قل يوم الا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتينا فيقيل عندنا فيقبل ويلمس الحديث: واستدل البيهقي بحديث أبي هريرة اليد زناها اللمس: وفي قصة ماعز لعلك قبلت أو لمست وبحديث عمر القبلة من اللمس فتوضؤوا منها: واما ابن عباس فحمله على الجماع: فائدة روى النسائي من طريق عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلى وانا معترضة بين يديه اعتراض الجنازة حتى إذا أراد ان يوتر مسني برجله اسناده صحيح
(١٠٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 99 100 101 102 106 107 108 109 110 113 114 ... » »»
الفهرست