صحيحه بلفظ اتقوا اللاعنين قال وما اللاعنان يا رسول الله قال الذي يتخلا في طريق الناس أو ظلهم وفي رواية لابن حبان وأفنيتهم وفي رواية ابن الجارود أو مجالسهم وفي لفظ للحاكم من سل سخيمته على طريق عامر من طريق المسلمين فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين واسناده ضعيف وفي ابن ماجة عن جابر باسناد حسن مرفوعا إياكم والتعريس على جواد الطريق فإنها مأوى الحيات والسباع