جعفر بن الحسن المذكور من كتابه الذي أشرنا إليه بالخزانة العتيقة بالنظامية من حديث الخمس رايات وتسمية سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين وإمام الغر المحجلين صلوات الله عليهم أجمعين.
الباب الثلاثون بعد المائة: فيما نذكره عن المظفر بن جعفر بن الحسن من كتابه بخطه في النظامية العتيقة ببغداد وتسمية رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي بن أبي طالب عليه السلام بأمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين.
الباب الحادي والثلاثون بعد المائة: فيما نذكره عن المظفر بن جعفر بن الحسن من كتابه بخطه بالنظامية العتيقة ببغداد وتسمية رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أمير المؤمنين وسيد المسلمين وعيبة علمي وبابي الذي أوتي منه.
الباب الثاني والثلاثون بعد المائة: فيما نذكره عن المظفر بن جعفر بن الحسن من كتابه بخطه من النظامية العتيقة كما قدمناه وهو حديث يوم الغدير على نحو ما قدمناه عن أحمد بن محمد الطبري المعروف بالخليلي. نذكر منه الإسناد بلفظه لأجل اختلاف روايته ونقتصر على ما لا بد منه من ذكر لفظ التسمية لمولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين وإمامهم وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين.
الباب الثالث والثلاثون بعد المائة: فيما نذكره ونرويه من كتاب (الاستبصار في النص على الأئمة الأطهار) تأليف الفقيه الفاضل محمد بن علي بن عثمان الكراجكي وجدنا فيه حديثا واحدا قد رواه من طريق العامة فنذكره عنه في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام سيد الوصيين وأمير المؤمنين وأخو رسول رب العالمين وخليفته على الناس أجمعين.
الباب الرابع والثلاثون بعد المائة: فيما نذكره من حديث البساط