في الأربعين حديثا التي ذكرها الملقب منتجب الدين أيضا.
الباب الثامن والأربعون بعد المائة: فيما نذكره من قضايا مولانا علي عليه السلام رواية أبي الحسن بكر بن محمد الشامي من شهادة بعض النبيين بأن عليا عليه السلام أمير المؤمنين وسيد الوصيين.
الباب التاسع والأربعون بعد المائة: فيما نذكره من أمر النبي صلى الله عليه وآله لمن حضره من الصحابة بالتسليم على علي عليه السلام بإمرة المؤمنين بغير الطرق التي ذكرنا فيما تقدم.
الباب الخمسون بعد المائة: فيما نذكره من كتاب أسماء مولانا علي عليه السلام) في حديث الخمس رايات وتسمية النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام بأمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين.
الباب الحادي والخمسون بعد المائة: فيما نذكره في تسمية مولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين من تفسير الحافظ محمد بن مؤمن النيشابوري في تفسير قوله تعالى * (عم يتسائلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون) *.
الباب الثاني والخمسون بعد المائة: فيما نذكره أيضا من كتاب تفسير الحافظ محمد بن مؤمن المذكور في تفسير عند ذكر قوله تعالى * (وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة) * وتسمية مولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين.
الباب الثالث والخمسون بعد المائة: فيما نذكره من رواية الحافظ محمد بن مؤمن الشيرازي المذكور في تسمية علي عليه السلام أمير المؤمنين.
الباب الرابع والخمسون بعد المائة: فيما نذكره من تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام بأمير المؤمنين وسيد المسلمين من الكتاب العتيق الذي فيه خطبته عليه السلام القاصعة، تاريخه ثمان ومائتين.
الباب الخامس والخمسون بعد المائة: [فيما نذكره] من تسمية مولانا علي عليه السلام بأمير المؤمنين بلسان حيوان الماء، ومما رواه الشريف