الأكباد. فرحم الله التفتازاني حيث اعتذر وأجاد، حيث قال نظما:
يوما بحزوى ويوما بالعقيق * وبالعذيب يوما ويوما بالخليصا لكن لله الحمد أولا وآخرا ظاهرا وباطنا فلقد من بابتداء تبيضه تجاه وجه صاحب الرسالة والقدر المنيف، وبختمه تجاه قبر صاحب هذا المتن الشريف، فلعله علامة القبول منهم والتشريف. قال مؤلفه:
فيا شرفي إن كنت ربي قبلته * وإن كان كل الناس ردوه عن حسد