في تلخيصه وتحريره وتنقيحه، وتبعت المصنف رحمه الله في تغييره لمواضع كثيرة من متنه وتصحيحه ونبهت عليها وعلى مواضع سهو آخر.
وبالجملة فالسلامة من هذا الخطر، أمر يعز على البشر، فستر الله على من ستر وغفر لمن غفر:
وإن تجر عيبا فسد الخللا * جل من لا فيه عيب وعلا كيف لا وقد بيضته وفي قلبي من نار البعاد عن البلاد والأولاد والاخوان والأحفاد ما يفتت