مطأطئ له، فإن نظرت إلى الشمس ببصرك، فقد دخل الوقت، وإن لم ترها ببصرك فلم يدخل الوقت، وإن نزلت عن بصرك فقد تمكن دخول الوقت، والذي وصف مالك رحمه الله أن الوقت فيها ما لم تصفر الشمس.
ووقت المغرب وهي صلاة الشاهد - يعني الحاضر - يعني أن المسافر لا يقصرها ويصليها كصلاة