الصغائر باجتناب الكبائر، وجعل من لم يتب من الكبائر صائرا إلى مشيئته. إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء. ومن عاقبه بناره أخرجه منها بإيمانه فأدخله به جنته، ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ويخرج منها بشفاعة النبي (ص) من شفع له من أهل الكبائر من
(١٦)