تكرير مثل هذا في مغازيه، وفي المواضع الجامعة ذكر تحريمها في حجة الوداع، لاجتماع الناس حتى يسمعه من لم يكن سمعه، فأكد ذلك حتى لا تبقى شبهة لأحد يدعي تحليلها..
ولأن أهل مكة كانوا يستعملونها كثيرا " (1) ونقول:
إن هذه الاحتمالات في غير محلها، وذلك لما يلي:
1 - - إنه قد ادعى: أن من عادة النبي (ص) تكرير مثل هذا في مغازيه.. ونحن نطالبه بإثبات أن هذا كان من عادته (ص).
2 - - إن مضمون هذه الرواية منسجم ومتوافق مع