(1) امرأة نابال وكانت امرأة ذكية الفهم جميلة المنظر. ولما مات نابال زوجها أخذها داود امرأة له (1 صم 25: 3 و 14 - 44) ولما أخذ العمالقة صقلغ، أخذوها أسيرة. ولكن داود أنقذها بعد أن هزم العمالقة (1 صم 30: 5 و 18) وولدت له ابنا يدعي كيلآب (2 صم 3: 3) أو دانيئيل (1 أخبار 3: 1).
(2) أخت داود ويظن أنها أخته من أمه وليست من أبيه لأنها تدعى في 2 صم 17: 25.
بنت ناحاش. وكانت أم عماسا (1 أخبار 2: 17).
أبيحائل أو أبيحايل: اسم عبري ومعناه " أبو القوة " أو " الأب قوة " وهو:
(1) اسم لأحد اللاويين في عشيرة مراري (عدد 3: 35).
(2) اسم امرأة أبيشور (1 أخبار 2: 29).
(3) اسم أحد رؤساء سبط جاد (1 أخبار 5: 14).
(4) اسم امرأة الملك رحبعام ومن نسل الياب أخي داود (2 أخبار 11: 18).
(5) اسم أبي استير الملكة (استير 2: 15).
أبيداع: اسم عبري ومعناه " أبو المعرفة " أو " أبي يعرف " وهو ابن مديان وحفيد إبراهيم من قطورة (تك 25: 4 و 1 أخبار 1: 33).
أبيدن: اسم عبري ومعناه " الأب قاض ".
وهو ابن جدعوني (عدد 2: 22) أحد رؤساء بني بنيامين وقد اختير ليمثل سبطه في التعداد الذي تم في برية سيناء (عدد 1: 11).
أبيرام: اسم عبري ومعناه " الأب الرفيع " أو " أبي رفيع " وقد ورد:
(1) اسم ابن الياب من نسل رأوبين (عدد 26: 5 - 9) وقد اشترك مع أخيه داثان وقورح وغيرهم في مخاصمة موسى وهارون (عدد ص 16).
(2) اسما لبكر حيئيل البيتئيلي الذي أعاد بناء أريحا في أيام أخاب فبابيرام بكره وضع أساسها وبسجوب صغيره نصب أبوابها (1 ملوك 16:
34).
أبيشاي أو أبشاي: اسم عبري وربما معناه " أبي يسى ". وكان ابن صروية أخت داود وكان هو وأخواه يوآب وعسائيل من ضمن أبطال داود البارزين (2 صم 2: 18).
ولما كان مع داود وهو هارب من وجه شاول ووجد شاول نائما ليلا أشار على داود بقتله فأبى داود قائلا " لا تهلكه فمن الذي يمد يده إلى مسيح الرب ويتبرأ؟ " (1 صم 26: 9). وكان يعمل مع يوآب في جيش داود (2 صم 2: 18) ولما هرب أبنير بعد معركة جبعون تبعه عسائيل ولم يشأ أن يتحول عنه، وضربه أبنير فمات، فتبع يوآب وأبيشاي أبنير ولكنهما لم يستطيعا اللحاق به (2 صم 2: 18 - 24). ولكن أبشاي ساعد أخاه يوآب فقتلا أبنير غيلة فيما بعد (2 صم 3: 30).
وفي حرب داود مع العمونيين والأراميين وضع أبشاي على رأس الجيش الذي حارب العمونيين ويوآب أخاه على رأس الجيش الذي حارب الأراميين وانتصر إسرائيل في تلك المعركة (2 صم 10: 10 - 14).
وكان أبيشاي دائما أمينا مخلصا لداود ورافقه عند هروبه من وجه أبشالوم. ولما سب شمعي بن جيرا، من عشيرة بيت شاول، داود، أراد أبيشاي أن يقتله في