رحمته. 18 وقتل ملوكا أعزاء لأن إلى الأبد رحمته. 19 سيحون ملك الأموريين لأن إلى الأبد رحمته 20 وعوج ملك باشان لأن إلى الأبد رحمته. 21 وأعطى أرضهم ميراثا لأن إلى الأبد رحمته 22 ميراثا لإسرائيل عبده لأن إلى الأبد رحمته. 23 الذي في مذلتنا ذكرنا لأن إلى الأبد رحمته. 24 ونجانا من أعدائنا لأن إلى الأبد رحمته. 25 الذي يعطي خبزا لكل بشر لأن إلى الأبد رحمته. 26 احمدوا إله السماوات لأن إلى الأبد رحمته المزمور المئة والسابع والثلاثون 1 على أنهار بابل هناك جلسنا. بكينا أيضا عندما تذكرنا صهيون. 2 على الصفصاف في وسطها علقنا أعوادنا. 3 لأنه هناك سألنا الذين سبونا كلام ترنيمة ومعذبونا سألونا فرحا قائلين رنموا لنا من ترنيمات صهيون 4 كيف نرنم ترنيمة الرب في أرض غريبة. 5 إن نسيتك يا أورشليم تنسى يميني - 6 ليلتصق لساني بحنكي إن لم أذكرك إن لم أفضل أورشليم على أعظم فرحي 7 أذكر يا رب لبني أدوم يوم أورشليم القائلين هدوا هدوا حتى إلى أساسها. 8 يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا. 9 طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة المزمور المئة والثامن والثلاثون لداود 1 أحمدك من كل قلبي. قدام الآلهة أرنم لك. 2 أسجد في هيكل قدسك وأحمد اسمك على رحمتك وحقك لأنك قد عظمت كلمتك على كل اسمك. 3 في يوم دعوتك أجبتني. شجعتني قوة في نفسي 4 يحمدك يا رب كل ملوك الأرض إذا سمعوا كلمات فمك. 5 ويرنمون في طرق الرب لأن مجد الرب عظيم. 6 لأن الرب عال ويرى المتواضع. أما المتكبر فيعرفه
(٩٢٩)