ذم الكلام وأهله - الأنصاري الهروي - ج ٣ - الصفحة ٢٢٦
وآمر وحلال وحرام ومحكم ومتشابه وأمثال فأحلوا حلاله وحرموا حرامه وافعلوا ما أمرتم به وانتهوا عما نهيتم عنه واعتبروا بأمثاله واعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه وقولوا آمنا به كل من عند ربنا) رواه بسنده ولفظه الطبري في تفسيره والطحاوي في مشكل الآثار
(٢٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 232 ... » »»